من الواضح أنه منذ فوز الرئيس عبد المجيد تبون في الانتخابات الرئاسية في ديسمبر 2019، عادت الجزائر تدريجياً إلى استعادة الأمن والاستقرار السياسي، وبداية انطلاقة اقتصادية، وتجسيداً لقيم العدالة الاجتماعية وحركة دبلوماسية إلى أكثر من مستوى أدى إلى النجاح على الصعيدين الوطني والدولي، بما في ذلك في الدول الإفريقية والعربية والإسلامية. في الواقع، لم تستعد الجزائر مكانتها فحسب، بل استعادت أيضًا سلطتها ونفوذها التي فقدتها خلال 30 عامًا في أعقاب الإخفاقات والتناقضات والصراعات الداخلية والإقليمية وساهمت جهات خارجية في تفكيك الوحدة الوطنية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات