"جهات فرنسية خفية تتربص بأي تطور نوعي في العلاقات"

+ -

يرى الباحث في علم الاجتماع السياسي، فيصل إزدارن، أن الاضطراب المتجدد في سماء العلاقات بين الجزائر وباريس، الأيام الأخيرة، مردّه التحولات الجوهرية التي طرأت على المواقف والتوجهات التي عرفتها السياسة الخارجية الجزائرية من إعادة النظر في منظومة الشراكات الدولية.

وفي تحليله لتوالي التجاذبات والتصعيد العلني من طرف الجانب الفرنسي، يذهب الدكتور إزدارن، إلى إبراز تمسّك الجزائر بنوع من الحياد تجاه الحرب الأوكرانية وما يقابله من تدني النفوذ الفرنسي في منطقة الساحل وإفريقيا الغربية على وجه الخصوص وتقهقر مكانة فرنسا الدولية بصفة عامة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات