فتحت مصالح الأمن للعاصمة تحقيقا حول اختفاء العجوز يامنة طاوش من مواليد 12 أكتوبر 1936، في ظروف غامضة أثارت الكثير من التساؤلات وسط أفراد عائلتها الذين باشروا عملية البحث عنها منذ حوالي أسبوع.وحسب ما كشف عنه ابنها لـ“الخبر”، فإن الوالدة غادرت المسكن العائلي بنهج سعيد توتي بباب الوادي بالعاصمة بتاريخ 23 جانفي 2014 لزيارة ابنة أختها بنفس الحي، غير أنها وأثناء الطريق حسب ما أكده شهود عيان للابن سقطت على الأرض بعد أن فقدت الوعي بشارع ميرة، ليتم نقلها إلى مستشفى لمين دباغين بباب الوادي. ومنذ ذلك الحين، والعائلة تعيش على الأعصاب بعد أن بحثت عنها في كل مكان ظنت أنها ستجدها فيه، بما في ذلك مستشفى باب الوادي، أين أخبروهم أن اسمها غير موجود في ذاكرة الإعلام الآلي، ولم تتلقَّ العلاج هناك.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات