لم يعد الحشيش الذي مصدره الجارة الغربية "مجرد" مخدر "ينتشي" به بعد استهلاكه شبابنا، بل أضحى يشكل خطرا حقيقيا سواء على مستهلكيه أو النسيج المجتمعي الاجتماعي، بل أصبح يشكل خطرا على الأمن القومي، من حيث الانحلال الأخلاقي والاجتماعي وتنامي العنف وتأثير ذلك على المجتمع، علاوة على تأثيره المباشر على الصحة العمومية.
في هذا الباب أكد عدد من الأطباء المختصين، العامين والأخصائيين والنفسانيين، أنه عند التكفل بالمدمنين على مستوى المراكز المختصة في ذلك "يجدون صعوبات في إنقاذ هؤلاء الشباب من "غول" إدمان المخدرات، خاصة القنب الهندي أو ما يعرف بـ"الكيف المعالج".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات