اضطرت إدارة مصنع "رونو الجزائر" في واد تليلات إلى توقيف النشاط وخروج العمال في بطالة تقنية منذ بداية ديسمبر الماضي وتأجيل تركيب 3200 سيارة متبقية لغاية وصول المحركات وعلب السرعة المركبة من مصنع بالبرازيل، بعد تعذر استيرادها.
حدّدت إدارة المصنع العودة للعمل في منتصف فيفري القادم مع وصول طلبية قطع الغيار (علب السرعة) المستوردة من مصنع البرازيل واستغراقها مسافة طويلة قبل دخولها إلى الجزائر، بعد تعذّر استيرادها من المصنع الإسباني الأقرب وإدخالها للجزائر عبر بلد آخر لكن بشهادة منشأ إسبانية، علما أنّه مختص في صناعة أجزاء السيارات لكل منطقة الشرق الأوسط.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات