شيعت، أمس، جنازة عميروش مدراك بقرية أوماذن في بلدية بني زمنزر بولاية تيزي وزو، بعد 48 ساعة من العثور عليه ميتا ومكبل اليدين، وآثار الضرب والتشويه بادية على الجثة. وحضر الجنازة رئيس المجلس الشعبي لولاية تيزي وزو، ومنتخبو بلدية بني زمنزر، ومئات الأشخاص قدموا من مختلف قرى بلدية بني زمنزر وقرى البلديات المجاور لمواساة عائلة الفقيد. ولا تزال مصالح الدرك تبحث عن مقترف أو مقترفي هذه الجريمة التي اهتزت لها المنطقة. وأفادت مصادر أمنية بأن أجهزة الأمن بتيزي وزو تستبعد فرضية العمل الإرهابي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات