يمكن تصنيف سنة 2022 على أنها الأسوأ في تاريخ المنتخب الجزائري، الذي وإن عاش العديد من النكسات والخيبات الكروية عبر تاريخه، إلا أنه لم يسبق له أن اجتمعت خيبتان في عام واحد كما حدث مع هذا العام، مع الإخفاق الذريع في "الكان" والخروج الدراماتيكي من المونديال، ومعهما جملة من التجاوزات والأكاذيب لتبرير ما لا يبرر.
سنة 2022 شهدت سقوط المنتخب الوطني من علياء، فقد استهلها بإضاعة اللقب القاري مع خروج مذل في نهائيات كأس الأمم الإفريقية بالكامرون، في واحدة من أسوأ مشاركات المنتخب في هذه المنافسة، حيث اكتفى رفقاء القائد رياض محرز بنقطة وحيدة ومركز أخير في مجموعة ضعيفة ضمت سيراليون وغينيا الاستوائية وكوت ديفوار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات