38serv

+ -

فجّر تغيير برلماني للمسجد الذي يؤدي فيه صلاة الجمعة، انتقادات مواطنين من حيه والمناطق المجاورة لمسكنه، اعتقادا منهم أنه هرب منهم على غير عادته، فقد فوت عليهم فرصة لقائه وطلب مساعدته.

وفي الواقع، صارت فئة من المحتاجين المتضررين من ضنك الحياة ومشاكلها، تترصده خارج منزله العائلي ومداومته الانتخابية، محملة بطلب المساعدة المالية ووصفات الأدوية وطلب المواعيد الطبية وطلبات التوظيف، إلى درجة دفعه التفكير في تغيير مقر إقامته والانتقال إلى العاصمة، مثلما فعل عديد النواب الحاليين والسابقين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات