يقترح علينا نهائي مونديال قطر 2022، اليوم، بملعب لوسيل بالدوحة، نهائي ولا في الأحلام، بين المنتخب الأرجنتيني ونظيره الفرنسي، ليس بسبب رغبة كلاهما في ترصيع النجمة الثالثة في قميصه فحسب، بل، لفك صراع الأجيال بين جيل هدفه خواتيم مسيرة ليونيل ميسي والثاني لبداية عهد سيطرة كيليان مبابي.
لا يمكن لأحد أن يجزم بالنتيجة، فمن يرجّح فوز الفرنسيين المدججين بهجوم قوي وسريع وفتاك مع النجم كيليان مبابي، يقابلهم آخرون بدفاع "الغرينتا" الأرجنتينية بقيادة "البرغوث" ميسي، الذي يريد أن يتوّج مسيرته باللقب الوحيد الغائب عن خزائنه الفيّاضة، ليحفر اسمه إلى الأبد في كتاب الأساطير.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات