"كسب الأعداء" في القارة السمراء يتعدى الخطوط الحمراء

+ -

وجَب اليوم، والعالم مشدود إلى نهائيات كأس العالم، وضع "نقطة نظام" للنظر في تداعيات "التهريج" الإعلامي والجماهيري في قضايا صنعتها "عنوة" المباريات، وحذّر، بسببها، الكاميروني صامويل إيتو من مغبّة تحويل اللّعبة إلى كرة "الدم"، في حال إسقاط حرف "القاف"، قسرا، عن كرة القدم.

ونحن على مشارف سنة 2023، تكون قد مرت ثلاث أرباع سنة على قضية إقصاء الجزائر من مونديال قطر 2022.. مونديال الأحلام الذي أدخل شعبا برُمّته في كابوس لا يبدو له نهاية.. كابوس تبّنته الجماهير "على الرحب والسعة"، بل وانتشت، لأيام وأسابيع وشهور، بمرارة "نظرية المؤامرة" التي تمّ تسويقها من جانب السواد الأعظم من الإعلام الجزائري ومن "المتاجرين" بأحلام الجزائريين على صفحات التواصل الاجتماعي وقنوات "اليوتوب" بمستوى "قمة" في الانحطاط.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات