38serv

+ -

شكل اليوم البرلماني "دور المعارضة في بناء الجزائر المنشودة"، المنظم الأسبوع الماضي من طرف كتلة حركة مجتمع السلم في المجلس الشعبي الوطني، وبموافقة رئيسه إبراهيم بوغالي، نقطة تحول في طريقة تعامل السلطات مع الطبقة السياسية.

هي المرة الأولى التي يُفتح فيها النقاش داخل البرلمان أمام المعارضة لإفراغ ما بجعبتها من مآخذ بكل صراحة وقسوة أيضا.. لقد قيل كل شيء على مرأى ومسمع من السلطات، فهل هي بداية انفتاح سياسي بعد انتهاء السلطة من "ترتيب البيت" وحسم مصير مخلفات الأزمة التي كادت أن تأتي على أسس الدولة بمشروع العهدة الخامسة الذي أجهضه الحراك السلمي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات