شخصيات معارضة تشتكي من "الغلق السياسي" من البرلمان

38serv

+ -

في سابقة بالمجلس الشعبي الوطني، ألقت شخصيات سياسية وأكاديمية معارضة محاضرات وانتقادات للمشهد السياسي ولوضع الحريات في البلاد، وقدمت حزمة من المطالب من أجل تجسيد دسترة هذا النشاط السياسي فعليا، الذي عادة ما يتصادم ويتناقض مع رؤية السلطة السياسية القائمة.

ظلت القاعة الكبيرة المخصصة للأيام البرلمانية محجوزة للأنشطة التي تنسجم مع توجهات الحكومة، أو تنتقدها جزئيا وتلقي عليها باللائمة فقط في مواضيع هامشية محدودة، وتستهدف أكثر المسائل الخارجة عن إطار موضوع الحريات ونقد السلطة المركزية ومقاربتها في إدارة الشأن العام، والنموذج السياسي الذي تشكل بعد إسقاط الشارع حكم الرئيس الراحل عبد العزيز بوتفليقة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات