+ -

إن ما شهدته باريس في نهاية الثلث الأول من شهر جانفي الجاري من قتل المدنيين وترويع الآمنين واعتداء على حرمة المساجد يستوقفنا بمنطلقاته وسياقه ونتائجه: 

* إن الاغتيال مهما كان ضحاياه جريمة مرفوضة ومدانة، ولا يمكن تحت أي مسمى التذرع بها بدعوى الدفاع عن الإسلام ورموزه ومقدساته.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: