"زملاء" و"أعداء" بقصص تخطف الأضواء

+ -

بعيدا عن كون قطر تستعد، بعد ساعات، لبداية كتابة تاريخ المونديال العالمي بحرف عربي، وهي تحتضن آخر طبعة لنهائيات كأس العالم بـ32 منتخبا والتي ستكون حتما الأفضل على الإطلاق، فإن عدة أحداث بارزة بقصص أكثرها مؤثرة تفرض نفسها "قسرا" على الحدث، لدرجة غرابة المفارقة التي يتقاسمها العديد من اللاعبين من نفس المنتخبات أو من منتخبات مختلفة، اجتمعوا في هذا المونديال بأربعة نماذج تتعلق بتواجد "أشقاء" تحت الأضواء.

من الصدف تواجد أربع حالات لشقيقين من نفس المنتخب أو من منتخبين مختلفين في نفس المونديال، حتى أن الحدث أخذ نصيبه من الحديث إعلاميا لكونه نادر الحدوث، ولو أن كرة القدم العالمية تحتفظ في ذاكرتها إلى اليوم بأشقاء بلغوا درجة عالية من النجومية في عالم الكرة ودفعت بهم مهاراتهم إلى تبوؤ مكانة مع منتخبات بلدانهم، جنبا إلى جنب وفي نفس الفترة تقريبا، أو أنهم اكتسبوا صفة اللاعب الدولي في نفس الفترة لكن مع منتخبين مختلفين.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: