+ -

اختار رئيس اللجنة الفدرالية للتحكيم الضرب بيد من حديد، وإجهاض حالة غليان رؤساء بعض النوادي في المهد، بعد تعالي أصوات المنتقدين والمنددين بما أسموه "فضائح تحكيمية" في مباريات الرابطة الثانية خلال الجولة الأخيرة.

وخلص الحكم الدولي الأسبق جمال حيمودي، الذي أخذ مكان محمد بيشاري على رأس اللجنة، إلى أن ما حدث في 3 مباريات من بطولة الرابطة الثانية لا يمكن تصنيفه سوى في خانة "الفضائح التحكيمية" التي تستدعي "الردع"، بتسليط أشد العقوبات على 9 حكام، ما بين حكام ساحة وحكام مساعدين، بسبب "أخطاء فادحة" أثرت على مجريات المباريات التي أداروها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات