ريما تصارع من أجل البقاء في مستشفى إسباني

+ -

لم تتوقع الشابة ريما البالغة من العمر 28 سنة، معلمة اللغة الفرنسية والتي تحصلت على منحة دراسية للسفر لفرنسا، أن تتحول حياتها إلى مأساة حقيقية، بعد أن أحرقها شاب رفضت الزواج منه، وباتت الشابة اليوم تصارع الموت في أحد المستشفيات الإسبانية بالعاصمة مدريد، وتلقى قضيتها اهتماما وتفاعلا وطنيا ودوليا واسعا.

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات