ذكرت برقية لوكالة الأنباء، أمس، أن اختيار الجزائر الفاتح من نوفمبر، المصادف لاندلاع الثورة التحريرية، كتاريخ لاحتضان القمة العربية المقبلة لم يأت اعتباطيا وإنما "ينطوي على دلالات نابعة من مبادئها الثابتة والمتعلقة بضرورة لم الشمل العربي وحق الشعوب المضطهدة في تقرير مصيرها". وقال كاتب النص، الذي جاء في شكل افتتاحية أو مقال رأي خلافا للبرقيات الخبرية المعتادة الخاصة بالتغطيات والأحداث، إن استقرار الجزائر على هذا التاريخ هو "امتداد بديهي لثوابت عبر عنها بيان أول نوفمبر 1954 الذي يمثل المرجعية الأساسية لأجيالها المتعاقبة، وكذا لما يحمله من رمزية تعكس قيم النضال المشترك وتذكر بالتفاف العرب حول ثور...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال