بالاشتراك ماذا بعد زيارة إليزابيت بورن ؟

38serv

+ -

جاءت زيارة إليزابيت بورن إلى الجزائر في إطار ديناميكية جدية تعرفها العلاقات الجزائرية الفرنسية، حركتها زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نهاية شهر أوت المنصرم. الزيارة التي تهدف إلى تثبيت تصالح بعد أعنف أزمة عرفتها العلاقات وتجسيدا لـ"إعلان الجزائر" على أرض الواقع، كانت أيضا فرصة أخرى لترتيب الأولويات في خريطة طريق لعلاقات هادئة تخضع لمبدأ توازن المصالح.

نقترح عليكم زوايا تحليلية متنوعة بأقلام: أحمد حمداني، محمد سيدمو، رضا شنوف، حفيظ صواليلي

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات