أكدت الوزيرة الأولى الفرنسية، إليزابيت بورن، على أهمية الزيارة التي تقودها إلى الجزائر بداية من اليوم وستدوم يومين، حيث سيكون برفقتها وفد وزاري ضخم يشارك في الطبعة الخامسة للجنة العليا للبلدين، خاصة أن زيارتها تأتي بعد 40 يوما فقط من زيارة الرئيس، إيمانويل ماكرون، إلى الجزائر التي توجت بإعلان الجزائر من أجل شراكة متجددة، سيكون وسيبقى أساس المبادلات المستقبلية بين البلدين، "وسنعمل جاهدين على تجسيده بشكل ملموس وفعال قدر الإمكان".
وتوقفت بورن، في هذا الحوار مع "الخبر" وموقع "TSA"، عند أهم الملفات التي ستكون في صلب زيارتها إلى الجزائر وفي أجندة الدورة الخامسة للجنة الحكومية رفيعة المستوى، على غرار التعاون الاقتصادي والثقافي والشباب وموضوع التأشيرات، مشددة على أن فترة عدم التفاهم بين البلدين قد ولت.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات