دعت هيئتان تعنيان بمناهضة انتشار أسلحة الدمار الشامل فرنسا إلى تحمل مسؤوليتها بشأن "الإرث الإشعاعي" الذي خلفته تجاربها النووية في صحراء الجزائر، بمناسبة زيارة الرئيس ماكرون المرتقبة الخميس ولقائه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات