حمّل النائب محمد بوعبد الله، رئيس لجنة الصداقة البرلمانية الجزائرية الفرنسية، الرئيس للفرنسي ماكرون المسؤولية عن التعقيدات الجديدة التي شهدتها العلاقات الثنائية بين البلدين في الفترة الأخيرة، داعيا باريس لمراجعة سياساتها واتخاذ خطوات بتهدئة تتضمن الاعتراف بالجرائم المرتكبة خلال فترة الاستعمار وتحمل الدولة الفرنسية كامل المسؤولية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات