تراجعت حركة العبور الحدودي هذه الأيام في الاتجاهين المعاكسين، على إثر اندلاع حرائق الغابات الأسبوع الماضي قبل أن تتحول إلى أكثر شراسة يومي الأربعاء والخميس وما خلّفته من خسائر كارثية في الأرواح والممتلكات.
وقد جنبت تدخلات فرق الإطفاء من مختلف الأسلاك والمواطنين بالحدود التونسية الجزائرية ساكنة الحدود من البلدين على طول حدود ولايتي سوق أهراس والطارف كارثة تفحم الأخضر واليابس، بفضل تجند المواطنين إلى جانب فرق التدخل في مثل هذه الحوادث.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات