أعلنت رئاسة أركان الجيش الفرنسي الإبقاء على نحو ثلاثة آلاف جندي في منطقة الساحل رغم إعلانها قرار الانسحاب من مالي منذ يومين.
ونقلت شبكة "فرانس 24" عن رئاسة الأركان، قولها إن ثلاثة آلاف جندي "سيؤدون مهامهم من قواعد في النيجر وتشاد"، مشيرة إلى أن انسحاب قواتها ضمن عملية برخان في مالي لا يمثل نهاية هذه المهمة العسكرية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات