استنكر رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن ڤرينة، تصريحات رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الحالي، احمد الريسوني، في إحدى الحصص التلفزيونية واعتبرها مثيرة للفتن بين الشعوب والصادمة لمشاعر الجزائريين وشعوب المنطقة المغاربية كالموريتانيين والصحراويين ومتطاولة على سيادة الدول وكرامة شعوبها.
وعبر بن ڤرينة عن استيائه من هذه الشخصية الدينية غير المعروفة، على خلفية ما اعتبره خطابها المتعالي، وأسلوبها الاستهتاري المثير وغير المسؤول، لاسيما عندما يوظف مصطلح الجهاد للدخول إلى أراض جزائرية بولاية تندوف التي حررها شهداء ثورة المليون ونصف المليون شهيد بدمائهم الزكية، إلى جانب عدم اعترافه بسيادة دولة موريتانيا".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات