انتقد الرئيس الفرنسي السابق، فرانسوا هولاند، القيود المشددة على دخول رعايا الدول المغاربية الأراضي الفرنسية، داعيا لـ"فتح صفحة جديدة" في علاقات فرنسا بمستعمراتها السابقة.
وتبدو مساهمة هولاند في ظاهرها بأنها جرس إنذار لأصحاب القرار بفرنسا يلفت فيها نظر فريق الحكم الذي تولى السلطة بعده في باريس للحاجة لإعادة النظر في السياسة المنتهجة تجاه تونس، الجزائر والمغرب، في وقت تظهر في أنظمة الدول الثلاث رغبة صريحة في الاستقلال فعليا عن باريس، والجزائر تعزز استقلالها الاقتصادي وتتجه شرقا، فيما المغرب أقرب مما يكون لتغيير الحماية والوصاية الفرنسية بحماية مشتركة إسبانية، إسرائيلية وأمريكية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات