عبّر اللاعب محمد مقراني، المحترف في نادي دونكرك الفرنسي، عن فرحته بالتتويج باللقب الإفريقي السابع، برفع الراية الوطنية وقيامه بدورة شرفية على القاعة، وسط استجابة الأنصار الذين حيوه، وهو اللاعب الذي لم يسعفه الحظ في دورة المغرب (2012)، عندما تعرض، لاعب الدائرة، الذي يعد أحد أفضل اللاعبين في فرنسا، إلى اعتداء في مقابلة لحساب الدور الأول، اضطره إلى الخروج من المنافسة مبكرا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات