ينتظر أن تفصل اليوم محكمة سيدي امحمد بالجزائر العاصمة في قضية كانت عالجتها الشرطة القضائية الجزائر- وسط تتعلق بحجز حاويتي كاميرات مراقبة مصنفة "حساسة"، كانت "الخبر" كشفت عن بعض تفاصيلها في حينها، وتوبع فيها إطارات جمارك ميناء الجزائر.
وكانت القضية تأجلت الأسبوع الماضي بطلب من دفاع أحد المتهمين، لأسباب صحية، كما كانت تأجلت الأسبوع الذي قبله بعدما طلبت هيئة المحاكمة حضور الخبير للجلسة، مع الإشارة إلى أن هذا الخبير يعتبر شاهدا في القضية بناء على تقرير الخبرة التي أجراها في هذا الملف والتي كان فحواها أن السلع غير مطابقة مع التراخيص الصادرة عن الهيئات المؤهلة والواجبة لهذا النوع الحساس من البضاعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات