+ -

 بعد أن كان من المفترض أن يلتقي الأفافاس الأربعاء الماضي بثلاث قيادات من الجبهة الإسلامية للإنقاذ المحظورة في إطار مشاورات مبادرة ندوة الإجماع الوطني، وهم حسب بيان الأفافاس كل من عبد القادر بوخمخم وعلي جدي وكمال الدين ڤمازي، في مقابل استثناء علي بن حاج رغم كونه الرجل الثاني في ”الفيس” المحل، تغيب بوخمخم عن الحضور رغم إعطاء موافقته المبدئية للمشاركة، وهو ما أرجعه بعض المتتبعين إلى عدم اقتناع الرجل بالمبادرة التي يخيم عليها الغموض. فهل هذا هو سبب التغيب؟ أم أن الأمر راجع لشيء آخر؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات