ستنطلق، غدا الاثنين، بقصر المعارض الصنوبر البحري بالجزائر العاصمة، فعاليات الطبعة الثالثة والخمسون (53) لمعرض الجزائر الدولي، بمشاركة 20 دولة أجنبية و أزيد من 700 مؤسسة.
وجاء هذا المعرض، الذي يتربع على مساحة 24 ألف و800 متر مربع بزيادة 41 بالمائة مقارنة بآخر طبعة، بعد غياب دام سنتين بسبب التدابير المتخذة في إطار الوقاية من جائحة كوفيد-19، ليفتح المجال للمتعاملين الاقتصاديين الجزائريين والأجانب،على مدى 5 أيام، لتبادل الرؤى والأفكار والمبادرات، وخلق فرص لتطوير علاقات تجارية جديدة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات