عرض الوزير الأول، أيمن بن عبد الرحمان، اليوم الجمعة بالعاصمة السويدية ستوكهولم، التجربة الجزائرية لمواجهة جائحة كورونا وآثارها، وهذا في اليوم الثاني من أشغال الاجتماع الدولي رفيع المستوى حول البيئة "ستوكهولم+50"، الذي يشارك فيه ممثلا لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.
وقال بن عبد الرحمان -خلال حوار القيادة الثاني لاجتماع ستوكهولم حول "تحقيق التعافي المستدام والشامل للجميع من جائحة مرض فيروس كورونا" -ان الجزائر، بقيادة رئيس الجمهورية، "بذلت مجهودات هائلة، بما في ذلك شقها المالي، لضمان الرعاية الاجتماعية والخدمات الأساسية لفائدة مواطنيها، من خلال حرصها على تقديم الخدمات الطبية والمساعدات الاجتماعية والتي تم تكييفها خلال السنتين الأخيرتين، بمراعاة التدابير الوقائية ضد فيروس كورونا". كما "باشرت الجزائر في تحقيق المزيد من العدالة الاجتماعية والقضاء على الفوارق الاجتماعية من خلال الاستثمار في مشاريع جريئة لتحسين المستوى التنموي للمناطق التي تتطلب دعما معينا".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات