+ -

 قدم مديرا الثقافة والسياحة لولاية خنشلة تقريريهما أمام قاعة شبه فارغة من المسؤولين الإداريين ومنتخبي المجلس الولائي، حيث كان أغلب من حضر قاعة الاجتماعات منشغلا بالأحاديث الهامشية، فيما خرج آخرون خارج القاعة، ليجد المديران أنفسهما أمام مقاعد شبه شاغرة، وهو ما يؤكد أن قطاعي الثقافة والسياحة غير مهمين بالولاية، رغم أنهما يشكلان أساس التنمية فيها. فهل يسعى المسؤولون إلى تحقيق القفزة التنموية في خنشلة بهذه الطريقة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات