توالت "الرؤوس" التي أينعت لسنوات على مستوى الاتحادية الدولية لكرة القدم في السقوط، ودفع الأمين العام للفيفا في عهد بلاتير الثمن، ونقصد به جيروم فالك الذي لاحقته قضايا فساد.
ودفع رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم السابق، الفرنسي ميشال بلاتيني، الثمن أيضا في قضية "استغلال النفوذ والكسب غير المبرر" تحت غطاء منصب "مستشار رئيس الفيفا" الذي استحدثه له بلاتير لتبرير تمكينه من الاستفادة من "ريع الفيفا"، وكان حينها الرئيس الحالي للهيئة الكروية الدولية جياني أنفانتينو يشغل منصب أمين عام لرئيس الاتحاد الأوروبي ميشال بلاتيني.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات