"16 أفريل من أيام الله والوطن والعلم جسده ابن باديس"

38serv

+ -

أكد الدكتور عبد الرزاق قسوم رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، اليوم السبت، إن 16 أفريل يوم من أيام الله والوطن والعلم، جسده الإمام عبد الحميد ابن باديس الذي مات لتحيا الجزائر لأنه عمل بالعلم والدين، بحيث كان بمثابة الغيث النافع، أحيا الله به الجزائر بعد قحط عاشته لسنوات طويلة؛ ولا تزال آثاره ومنهجه إلى اليوم.

وأوضح الأستاذ قسوم في تصريح لإذاعة سطيف الجهوية، إن عبد الحميد بن باديس لم يكن إنسانا عاديا بل كان متعدد الاختصاصات فقد قدم المثل الأعلى للتضحية في كل ما يملك من أجل وطنه. لذلك فإن العدو فهم جدا دور ابن باديس، حيث جند جميع الوسائل لإطفاء الشعلة التي أنارها ابن باديس قبل وبعد الاستقلال.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات