أدانت جمعية الصداقة الألمانية مع الشعب الصحراوي، الموقف "الجديد" و "المفاجئ" لإسبانيا تجاه الصحراء الغربية، آخر مستعمرة في افريقيا.
وجاء في بيان للجمعية ان إسبانيا، "بدلا من تأدية دورها في تمكين الشعب الصحراوي من ممارسة حقه في تقرير المصير، اختارت خيانة الصحراويين مرة أخرى لإرضاء المغرب والمضي على نفس النهج الاستعماري الذي أسست له اتفاقية مدريد لعام 1975".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات