انتهت اليوم الإثنين، أعمال "قمة النقب" بين الكيان المحتل والولايات المتحدة ومصر والبحرين والإمارات والمغرب، دون أن تصل إلى نتيجة تذكر لصالح العرب المطبعيين، غير التنديد وتعزية عائلات الشرطيين الصهيونيين الذين قتلا في هجوم تبناه "داعش".
وناقش وزراء خارجية هذه الدول المشاركة في القمة بقرية سديه بوكير الصحراوية بفلسطين المحتلة، ما أسموه "التهديد النووي الإيراني"، متجاهلين القضية المحورية وهي فلسطين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات