+ -

اعتبرت الجزائر، أمس، أن تقرير ممثلية صندوق الأمم المتحدة للطفولة بالجزائر المعنون بـ"انتقال الشباب ما بين 15 و24 سنة إلى حياة البالغين" يتضمن "مجموعة من الأكاذيب الملفقة عمدا لمحاولة تسويد صورة الجزائر".

ردت الجزائر على لسان وكالة الأنباء الجزائرية بحدة على تقرير منظمة اليونيسيف ووصفته بـ"التقرير الكاذب". فللمرة الثانية تجد الجزائر نفسها مستهدفة بتقرير مضلل مناف للحقيقة تصدره هيئة أممية بعد تقرير البنك الدولي نهاية العام الماضي، ووجّهت الوكالة الرسمية أصابع الاتهام إلى أحد أعوان النظام المخزني المعادي للجزائر المتغلغلين في بعض الدوائر الأممية، حيث لم يتورع محرر التقرير العدائي ضد بلادنا، عن إعداد تقرير مستوحى من مخيلة خادم المخزن في تلك الهيئة الأممية لكيل سلسلة من الأكاذيب التي لفّقت سابقا والتي حاول من خلالها ضرب استقرار الجزائر الجديدة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات