لم يتوقف عدد من المستفيدين من شقق الغرفة الواحدة بالعالية في بسكرة التي منحت لهم في العشرية الماضية، عن الشكاوى أملا في إيجاد حل ينهي معاناتهم، خاصة أنهم لم يتصرفوا فيها، وآخر فصول هذه القضية مراسلتهم للوزير الأول عبد المالك سلال الذي رد بأن طلبهم حُول إلى مصالح الولاية، وردت هذه الأخيرة عند مراسلتها بأن طلبهم حول إلى ديوان الترقية والتسيير العقاري، لكن مسؤولي هذا الأخير أكدوا بدورهم بأن الحل ليس بيدهم وأن المسألة تتجاوزهم. فإلى متى يتواصل التلاعب بهؤلاء ككرة تتقاذفها الأرجل هنا وهناك؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات