الدبلوماسية والجيش هما "السيادة"

38serv

+ -

أكد وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، على الدور الكبير الذي لعبته الدبلوماسية الجزائرية في تحقيق الاستقلال، مشيرا إلى أن الدبلوماسية والجيش وجهان لعملة واحدة، وهي السيادة الوطنية.

وأشار لعمامرة خلال لقاء خاص مع قناة الجزائر الدولية، عشية الاحتفال بالذكرى الـ 60 لعيد النصر، إلى مواقف محمد الصديق بن يحيى عضو الوفد الجزائري في مفاوضات إيفيان، ووزير الخارجية الأسبق، ورئيس الوفد كريم بلقاسم، أول وزير دفاع وثاني وزير للخارجية في الجزائر المستقلة، التي أفضت إلى قرار وقف إطلاق النار، وحرمة التراب الوطني الذي اعتبره "خط أحمر" لا يمكن تجاوزه، بعدما حاول المستعمر التلاعب بتقسيم الجزائر واستثناء الصحراء من الحرية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات