التأمين، الظلم، التحرشات، التعسف وحرمان العمال من التأمين الاجتماعي... هي بعض الممارسات التي يواجهها العامل الجزائري يوميا مع أرباب العمل، والتي تتحول إلى ملفات توضع على طاولات مفتشي العمل للبحث فيها والتدخل لإيجاد حل يرضي الطرفين ويعطي كل ذي حق حقه.
كانت الساعة تشير إلى العاشرة صباحا حين التحقنا بمقر مفتشية العمل بباب الزوار في العاصمة، وجدنا مجموعة من العمال تقدموا إلى مصلحة المنازعات لإيداع شكوى ضد مسؤولهم أو للسؤال عن الإجراءات اللازمة بذلك..
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات