أفاضت الحادثة التي سُجلت بداية الأسبوع الجاري، على مستوى الإقامة الجامعية عائشة شنوي بولاية بومرداس، الكأس ضمن سلسلة الحوادث المسجلة بالإقامات الجامعية، حيث أدت الطريقة التي اقتحم بها المتهم حرمة الإقامة إلى فتح التنظيمات الطلابية النار على أعوان الأمن عبر الأحياء الجامعية، وتحميلهم مسؤولية التواطؤ مع الغرباء لتنفيذ اعتداءاتهم، في وقت طالبت وزارة التعليم العالي بالإسراع في إيجاد حل لطريقة توظيف هؤلاء، بعد أن أصبحوا مصدر خوف للمقيمين بالأحياء. "حاميها حراميها".. بهذه العبارة تحدث الأمين العام الوطني للمنظمة الوطنية للطلبة الأحرار رياض بوخبلة لـ "الخبر" عن الوضع الحالي، في إشارة منه إلى ت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال