بالاشتراك رشيد ميموني ...الرّوائي اليقظ

+ -

أجمع المتدخلون في ندوة "الخبر" حول الكاتب الراحل رشيد ميموني في الذكرى الـسابعة والعشرين لرحيله (12 فيفري 1995)، أنه "اختار الكتابة باللغة الفرنسية لأنه تعلم بها وأتقنها ولم يكابدها وجعا على غرار الجيل الأول، وطوّعها للتعبير عن "الحياة الجزائرية" في بعدها السياسي وعمقها الاجتماعي"، و"من القلة الذين انتقدوا الوضع الهشّ في جزائر كانت مفتوحة على مستقبل مُبهم"، وكان رشيد ميموني "أكثر النّاس سخرية من الوضع الذي نعيشه، لم يكن جدّياً حدّ الملل مثل أقرانه، بل مسرفاً في الضّحك والهزل، كما كتب عن ساكنة قرية "زيتونة" في روايته الشهيرة شرف القبيلة".

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات