من مطار الكويت إلى العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، وعلى متن الطائرة التي كانت تخترق الأجواء بسرعتها القصوى، كان وزير الخارجية رمطان لعمامرة ومساعده المبعوث الخاص بالمغرب العربي وقضية الصحراء الغربية، السفير عمار بلاني، يتبادلان آخر المستجدات والتوقعات ويضعان اللمسات الأخيرة على السيناريوهات المحتملة لنتائج الاجتماعات السنوية للاتحاد الإفريقي وكتابة فصل جديد في ملاحم الدبلوماسية الجزائرية. في وثيقة المهمة الموكلة إلى لعمامرة من طرف الرئيس عبد المجيد تبون، ترؤس وفد الجزائر في أشغال الدورة العادية 40 للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي الذي يضم وزراء خارجية الدول الأعضاء يومي 2 و3 فيفري الماضي، بجدول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال