يوجد وزير الشباب والرياضة عبد الرزاق سبقاق على صفيح ساخن، بسبب "الملف الشائك" الذي وجده على مكتبه منذ توليه تسيير القطاع خلفا للوزير السابق سيد علي خالدي، بعد "تهاطل" الشكاوى من عمال وموظفين تابعين للوكالة الوطنية لتسلية الشباب.
وتحمل آخر شكوى تم إيداعها باسم مجموعة من عمال وموظفي الوكالة على مستوى مكتب التنظيم العام لوزارة الشباب والرياضة بتاريخ 20 جانفي 2022 في خانة "البريد الوارد"، والتي تحوز "الخبر" على نسخة منها، فضائح بالجملة استعرضها عدد من العمال على الوزير عبد الرزاق سبقاق بالتفصيل، وهي شكوى سبقتها شكاوى للوزير، تم فيها توجيه أصابع الاتهام لمدير الوكالة بن مهيدي صاولي، ومساعده الخاص السابق صالح جنايحي الذي اضطر، حسب صاولي استنادا للعمال المشتكين، إلى تنحيته من منصبه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات