لم أصدم لإعلان هجرة أكثر من 1000 طبيب جزائري للعمل في المستشفيات الفرنسية، بعد نجاحهم في مسابقة معادلة الشهادة، بل صدمت أكثر لردة فعل وزير الصحة الذي اعتبر ذلك بـ"الأمر العادي".
عندما يحدث مثل هذا النزيف، فعلى الأقل حسب أخلاقيات مهنة الطب، أن يتم وضع "الكمادات" للحيلولة دون أن يتحول النزيف إلى "تعفّن" يهدد المنظومة الصحية الوطنية برمتها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات