تودع مدينة شفشاون بالمغرب، اليوم الإثنين الطفل ريان الذي أخرج ميتا من بئر علق فيها خمسة أيام، في مأساة هزت العالم مخلفة صدمة وأسى عارمين.
وقضى الطفل ريان، البالغ من العمر خمس سنوات، نحو 100 ساعة داخل حفرة بئر عمقها 60 مترا ولا يتجاوز قطرها 30 سم، في ضواحي مدينة شفشاون، خمسة أيام، عانى خلالها من نزيف في رأسه بسبب ارتطامه بالصخور أثناء سقوطه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات