بالاشتراك محافظ ألعاب البحر الأبيض المتوسط ضيف ركن "فطور الصباح"

يبعث محمد عزيز درواز، الوزير الأسبق للشباب والرياضة ومحافظ ألعاب البحر الأبيض المتوسط (وهران 2022)، الأمل من جديد على قدرة الجزائر الارتقاء بالجانب التنظيمي للألعاب إلى أعلى المستويات، بعد فترة طويلة من الترقب والخوف من احتمال سحب اللجنة العليا للألعاب شرف التنظيم من الجزائر.

ومن منبر "الخبر" حيث نزل درواز ضيفا، مصحوبا بالمكلف بالإعلام للألعاب محمد حسان دواجي، لشرح الخطوط العريضة المتعلقة بواقع الاستعدادات للعرس المتوسطي منذ تنصيبه محافظا، يعترف صاحب خطة "الدفاع المتقدم" للمنتخب الجزائري لكرة اليد، أو "الهجوم المتقدّم" مثلما يحرص عليه دائما، بتقدّم الأشغال في ظرف قياسي، معتبرا، وهو يعود بنا إلى أولى محطات التحضيرات بأدق التفاصيل حتى قبل مجيئه، بأن الجزائر جانبت تجريدها من شرف التنظيم، من خلال التوقف عند أهم "المحطات والمنعرجات" التي مرّت بها الجزائر.