بالاشتراك غويتا يخلط حسابات فرنسا والأوروبيين في الساحل

+ -

يوم بعد قرار باماكو طرد سفيرها، أعلنت فرنسا أنها ستبت في مستقبل بقاء قواتها بمالي قبل منتصف الشهر الحالي، فيما استنكرت ألمانيا ما وصفته "بالطرد غير المبرر" للدبلوماسي الفرنسي. وتشكل هذه التطورات ضربة قاسية لمستقبل عمل القوات الفرنسية والدولية بمالي والساحل، ما يطرح تساؤلات حول من سيملأ الفراغ الذي تتركه هذه القوات بمالي في حال ما تم تفعيل خيار الانسحاب؟

قال الناطق باسم الحكومة الفرنسية، غابرييل آتال، إن الدول الشريكة في التجمع الأوروبي للقوات الخاصة "تاكوبا" ستعمل "حتى منتصف فبراير للتفكير في تكييف" انتشارها في مالي نظرا "للعزلة التدريجية" لهذا البلد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات