+ -

انتهت فصول قضية المؤثرين في مواقع التواصل الاجتماعي، الذين قاموا بالنصب والاحتيال على الطلبة لمزاولة دراستهم بالخارج التي كان بطلها "ريفكا" و"نوميديا لزول" والبقية، بصدور قرار قاضي التحقيق بمحكمة الدار البيضاء بإيداع المؤثرين الثلاثة الحبس المؤقت رفقة 12 مشتبه فيهم، ووضع اثنين تحت الرقابة القضائية مع وجود 75 ضحية.

وحتى وإن طوي هذا الملف في شقه الجزائي، فإنه يفتح المجال واسعا لطرح جملة من الأسئلة تصب في خانة الكشف عن حياة وسير هؤلاء المؤثرين ومستواهم الثقافي؟ والحديث عن المجتمع الجزائري الذي صنع من هؤلاء "المغمورين" نجوما؟ ولماذا يتابعهم رغم أنهم دون مستوى؟ وما هي المعايير الحقيقية التي يجب أن تتوفر في المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات