38serv

+ -

ندد التجمع من أجل الثقافة الديمقراطية، بما وصفها بالحملة الإدارية والقضائية الموجّهة ضد التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية ورئيسه محسن بلعباس في إشارة واضحة إلى انحراف استبدادي خطير وغير مقبول.

وأكد الأرسيدي، خلال الاجتماع الشهري لأمانته الوطنية اليوم الجمعة، بالعاصمة، أن الهدف من الحملة هو معاقبة التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية على موقفه الصريح وغير المهادن ووقوفه في صف الشعب في كفاحه السلمي من أجل تغيير جذري للنظام.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات