+ -

بات رياض محرز مدعوا أكثر من أي وقت مضى لأن يلعب دوره كقائد حقيقي داخل وخارج الميدان ويرتقي بمستواه الفني الباهت في المباراتين السابقتين، ليقود "الخضر" نحو بر الأمان ويقطع معه تذكرة المرور إلى الدور المقبل، عبر الفوز على كوت ديفوار.

ولم يكن نجم مانشتر سيتي الإنجليزي سوى ظل لنفسه خلال المباراتين أمام سيراليون وأمام غينيا الاستوائية، كما أنه لم يكن قدوة لزملائه من حيث العطاء وبذل المجهود والبداية بالاضطلاع بواجباته الدفاعية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: